الملخص |
لم يكن أحد يهتم بالموسيقا الشعبية، قبل المؤتمر العربي للموسيقا عام 1932، والذي كان له الفضل الأكبر في الإشارة إلى أهميتها وتوجيه الأنظار إليها، وانطلاق البلاد العربية للعناية بموسيقاها والبحث عن تراثها الموسيقي، والعمل على تلقينه للأجيال الصاعدة حتى يساعد ذلك في المحافظة على كيانها الثقافي، وبعث روح الكفاح التحرري لدى شعوبها. وتهدف هذه الدراسة أولاً إلى إعطاء الموسيقا الشعبية الفلسطينية دوراً فاعلاً في حياتنا الفنية الراهنة، يجعل لها دلالة وطنية من جهة، ويحتفظ بمعالمها الأصيلة من جهة أخرى. وثانياً التعرف على الموروثات الموسيقية الشعبية الفلسطينية، خصائصها ومقوماتها، وتصنيفها، ومميزاتها، ثم التعرف على السمات الموسيقية في الأغنية الشعبية الفلسطينية، ثم عرض لبعض قوالب الموسيقا الشعبية الفلسطينية وتحليلها، ثم خلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات للمحافظة على تراثنا الموسيقي الشعبي وكيفية إحيائه |
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D569
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق