الملخص |
يرصد هذا البحث موضوع العودة، طقوساً ودلالات، في الشعر العربي الفلسطيني. كيف اختلف تناول الموضوع باختلاف المراحل التاريخية التي مرت بها القضية الفلسطينية. وكيف اختلفت حركية الإبداع في قصيدة العودة في كل من هذه المراحل. تمّ ذلك عن طريق اختيار نماذج لشعراء لهم حضور مميز في المشهد الشعري العربي. كانت الوقفة الأولى بعنوان: قصيدة "ردة الفعل". تناولت نماذج من أولى القصائد التي قيلت في الموضوع: "سنعود" لعبد الكريم الكرمي، "بوابة الدموع" لسميح القاسم، وأجزاء من قصيدة "من وراء القضبان" لتوفيق زيّاد. والثانية بعنوان: قصائد ذات صبغة رومانسية. تناولت نماذج لاحقة في الزمن: "كفاني أظل بحضنها"، من قصيدة لفدوى طوقان، و"جسر العودة" من قصيدة لتوفيق زياد. والثالثة، والتي هي الأغزر نتاجاً والأغنى جمالياً، لكونها واكبت صعود المقاومة، بعنوان: قصيدة التجريب والحداثة: "غراب طارئ" لأحمد دحبور، "جفرا. . .لا تؤاخذينا" لعز الدين المناصرة. ثم كانت الوقفة الرابعة مع الشاعر محمود درويش كنموذج لقصيدة العودة في مراحلها الثلاث. وكانت الخاتمة تلخيصاً سريعاً للاستنتاجات التي توصَّل إليها البحث |
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D596
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق